أكثر من ثلاثة أرباع الباحثين الذين تخرجهم الجامعات الفرنسية عاطلون عن العمل. دار نشر «أشت» الشهيرة لجأت لأساليب جديدة مع العاملين معها لمداراة خسائرها. الصحافيون يعانون الاستغلال وسوء الأجر، و16 ألف أستاذ جامعي سيعودون إلى منازلهم هذا العام. باختصار المثقفون الفرنسيون، كما حملة الشهادات العليا، دخلوا